بسم الذي ما طابت الدنيا ألا بذكره
قريب فكيف لا نحبه وودود فكيف لا نحبه
كم أشتاق ذلك القلب لحب خالقه
وكم أشتاقت تلك العين للبكاء شوقا للقائه وكم أشتاقت تلك العروق بأن ترتوي وترتوي من حب خالقها
نعم كثير يدعي حبه ولكن يخالف جوارحه ذلك سبحانه يغار على هذا العبد الضعيف ولا يريد ربه أن يكون
في قلبه سواه أتعلمين كم يحبك الله جل جلاله نعم يحب عباده كل إنسان يمر بابتلاء وضائقة قد يتركه
أقرب قريب ولكن هناك من هو أقرب إليه من حبل الوريد أنه الله سبحانه حين تركك الناس
مان أقرب أليك منهم حين كسرك الناس كان جابر كسرك
حين بحثتي للحنان كان الله أحن أليك من كل شيء
الله الله الله جل جلاله كم فرج كرب كم غفر ذنب كم جبر كسر كم أعطى وأعطى يداه مبسوطتان ينفق
كيف يشاء على عباده كم سترنا ونحن نعصاه كل هذا أليس من دلائل حبه لك أيها العبد مهما عصيته فو
الذي نفسي بيده لن تستغني عن ربك ومن دلائل حبه لك ينزل كل ليله لأجلك يناديك كم ذكرك وأنت
تنساه الله مايريد الكثير من عبده ولكنه يريد قلب يكون نبضه الله وحركته الله وسكونه الله فأن صلح هذا
القلب صلحت سائر الأعضاء فلا تسكن ألا بقربه ولا تهدأ الا بحبه ولا تطمئن ألا بذكره كلما ذكر أسم
الحبيب ترقرقت العينان وأضطربت الجوارح وتحرك القلب شوقا وحبا لخالقه لما سمع الأذن كلامه
أشتاقت العين لرؤيته وحن القلب والروح للقائه أحد السلف مات من شدة حبه لربه من شدة حبه لربه
أبت الروح والقلب أن تبقى في الدنيا رابعه العدوية كانت تقول:فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى
والأنام غضاب.
هل مره رفعت بصري للسماء وقلت ياربي أحبك فقلبي لك وروحي لك وجوارحي لك أسأل الله أن يرزقنا
حبا يغفر به ذنوبن حبا يغفو به عنا حبا نعيش به جنة الدنيا التي جعلها بقربه وبحبه وبأنسه
قريب فكيف لا نحبه وودود فكيف لا نحبه
كم أشتاق ذلك القلب لحب خالقه
وكم أشتاقت تلك العين للبكاء شوقا للقائه وكم أشتاقت تلك العروق بأن ترتوي وترتوي من حب خالقها
نعم كثير يدعي حبه ولكن يخالف جوارحه ذلك سبحانه يغار على هذا العبد الضعيف ولا يريد ربه أن يكون
في قلبه سواه أتعلمين كم يحبك الله جل جلاله نعم يحب عباده كل إنسان يمر بابتلاء وضائقة قد يتركه
أقرب قريب ولكن هناك من هو أقرب إليه من حبل الوريد أنه الله سبحانه حين تركك الناس
مان أقرب أليك منهم حين كسرك الناس كان جابر كسرك
حين بحثتي للحنان كان الله أحن أليك من كل شيء
الله الله الله جل جلاله كم فرج كرب كم غفر ذنب كم جبر كسر كم أعطى وأعطى يداه مبسوطتان ينفق
كيف يشاء على عباده كم سترنا ونحن نعصاه كل هذا أليس من دلائل حبه لك أيها العبد مهما عصيته فو
الذي نفسي بيده لن تستغني عن ربك ومن دلائل حبه لك ينزل كل ليله لأجلك يناديك كم ذكرك وأنت
تنساه الله مايريد الكثير من عبده ولكنه يريد قلب يكون نبضه الله وحركته الله وسكونه الله فأن صلح هذا
القلب صلحت سائر الأعضاء فلا تسكن ألا بقربه ولا تهدأ الا بحبه ولا تطمئن ألا بذكره كلما ذكر أسم
الحبيب ترقرقت العينان وأضطربت الجوارح وتحرك القلب شوقا وحبا لخالقه لما سمع الأذن كلامه
أشتاقت العين لرؤيته وحن القلب والروح للقائه أحد السلف مات من شدة حبه لربه من شدة حبه لربه
أبت الروح والقلب أن تبقى في الدنيا رابعه العدوية كانت تقول:فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى
والأنام غضاب.
هل مره رفعت بصري للسماء وقلت ياربي أحبك فقلبي لك وروحي لك وجوارحي لك أسأل الله أن يرزقنا
حبا يغفر به ذنوبن حبا يغفو به عنا حبا نعيش به جنة الدنيا التي جعلها بقربه وبحبه وبأنسه